مدينة فرنسية تشتهر بصناعة العطور من 4 حروف

مدينة فرنسية تشتهر بصناعة العطور








مدينه فرنسيه تشتهر بصناعه العطور مكون من اربعة احرف لعبة تراكيب كلمات متقاطعة

 مدينة فرنسية تشتهر بالعطور 

مكون من 4 احرف لعبة تراكيب كلمات متقاطعة


مرحبا بكم في موقع كلمات متقاطعة يسعدنا ان نقدم لكم اجابة سؤال  مدينة فرنسية تشتهر بصناعة العطور من 4 حروف 


الاجابة هي : غراس









عزيزي متابع موقع ( كلمات متقاطعة ) نحنا هنا نقوم بخدمتك اذا كان لديك اي سؤال ، يرجي الضغط علي زر ، اطرح سؤالك اسفل ، وسوف يتم تحويلك الي نموذج ارسال سؤالك


هل لديك سؤال أطرح سؤالك الان



تاريخ تصنيع العطور

Question book-new.svg المحتوى هنا ينقصه الاستشهاد بمصادر. يرجى عائد منابع مرخص بها. أي بيانات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها. (شباط 2016)

لتصنيع العطور تاريخ طويل فمنذ القدم ينشد الإنسان إلى تجميل وجوده في الدنيا سواء بالروائح أو بالأشكال.

أقراء ايضاً : جماد بحرف الياء


موقع ارض المعرفة موقع يجب علي جميع التساؤلات والمعرفة التي تبحث عنها في حال كنت تريد معرفة العديد من المقالات المعرفية يمكنك ان تتكرم بزياره هذا الموقع.


في العصور الحجرية

عرف الإنسان البدائي العطر من استنشاقه للورود والأعشاب ,فكان يقطع الأعشاب العطرية ويحرقها لتعطيه الروائح العطرة وقد كان ذاك عادةً مخصص للزينة.'



في الحضارة المصرية القديمة



تصنيع العطور في جمهورية مصر العربية القديمة

كان لمصر الدور الأضخم في تشكيل تصنيع العطور وقد كانت تبقى طريقتان لصناعته : الأولى وهي وحط الأزهار في لوحة كبيرة من ورق البردي له طرفان تمسك به سيداتان ويوضع الورود مع يسير من الماء في ضِمن اللوح ثم تدور كل سيدة الطرف الذي تمسك به ضد اتجاه السيدة الأخرى فيتم عصر الورود وقد كان يوضع تحتهما إناء كبيرة ليسع الحجم المعصورة ثم في أعقاب ذاك تحفظ في أواني خزفية وفخارية وقد كان يصنع للملكات وزوجات الأمراء والكهنة للتزين به لدى الاحتفالات وقد كان للطبقات الغنية لا لباقي الشعب، الأسلوب والكيفية الثانية وهي وحط الورود في إناء فخاري ضئيل وحرقه لأعطاء رائحة عطرة للجو وقد كان ذلك الفئة من العطور قسم من القرابين الواجهة للآلهة أو لتوديع الراحل ولم يكن لأهداف الزينة.



في الحضارة القبرصية القديمة
إناء عطور على ممنهجة رأس امرأة من قبرص يعود تاريخه إلى القرن الـ2 قبل الميلاد

تاريخيا، أول عطر وجد في الكوكب كان في جزيرة قبرص عن طريق علماء إيطاليين في أيار 2004 الذي يعود تاريخه إلى 4000 سنة مضت، وايضا اكتشفت واحدة من البعثات ان قطعة أرض تصل نحو 4000 متر مربع كانت مخصصة لتصنيع العطور والتي عادةً اخذت كيفية صناعتها من الحضارة المصرية القديمة لتشابه كيفية التصنيع والأغراض المستخدمة والتي تناقلت في حين حتى الآن إلى روما خلال فترة الإمبراطورية الرومانية.

في الحضارة القبطية
وقتما نشأت الحضارة القبطية ورثت العديد من الحضارات المتنوعة لهذا نجد أن تصنيع العطور تنوعت في العصر النصراني، وقد كانت أبرز أسلوب وكيفية لصنع العطر هي خلط سائل شجرة المر مع قرفة عادية ثم وحط عصير القصب والقرفة الصينية، وقد كانت تلك الكيفية محروم استعمالها سوى للقساوسة أو للمرأة في قليل من الحالات.



في الحضارة الإسلامية

رغم أن الحضارة الإسلامية ورثت العديد عن الحضارة الأغريقية لكن العرب هم أول من استخدم تاج الزهرة لاستخراج ماء الزهور منذ 1300 عام، ولم يستخدم العرب تاج الأزهار كعطرٍ لاغير بل استعملوها كدواء كذلكً. ولعل أقدم أشكال العطور في الدنيا يدعي "عطر الورد" وكان قد رائجاً للغايةً لدي القبائل العربية، تمثل الأزهار مثل الياسمين والبنفسج وزهر الليمون والورد وغيرها، من المناشئ المأمورية لاستخراج العطور لدى العرب، إلا أن صميم العطر يستخرج من منابع أخرى غير الأزهار، كالخشب وخصوصا خشب الأرز وخشب الصندل، ومن الأوراق مثل النعناع والغرنوق والخزامى، ومن أصول محددة مثل الزنجبيل والسوسن ،إن الكيفية العربية لتصنيع العطور تندرج في استقطار تيجان الأزهار مع الماء، وتكون عبر وحط رقائق من الزجاج في إطارات خشبية حيث تغلف بدهن نظيف وتغطي بتيجان الأزهار وتكدس الواحدة فوق الأخرى.

مدينة فرنسية تشتهر بصناعة العطور من اربع حروف

ويجري تبديل التيجان بين حين والآخر حتّى يمتص الدهن النظيف الحجم المطلوبة من العطر، ولعل أجدر العلماء في تصنيع العطور هو بن سينا الذي اكتشف أسلوب وكيفية استخراج العطر من الورود والتي سميت في حين عقب بألتقطير، وايضا من أهم العلماء العرب في تصنيع العطور هو الكندي الذي ذكر في كتابه (كيمياء العطور) لائحة طويلة لعطور مغايرة وقد كان في معظم طرقه يستعمل المسك والعنبر كجزء لازم في أكثرية العطور.

اقراء ايضا : نبات بحرف غ

مدينة العطور في فرنسا


في الحضارة الأوروبية العصرية
ورثت أوروبا أكثرية طرقها من العرب وقد كان أكثر الناس اهتماما بعلم العطور هم الهونجاريين الذين أضافوا الكحول إلى تصنيع العطور ،ويحتسب أول عطر يستعمل فيه مادة الكحول كمادة ضرورية كان في سنة 1370 وقد كان تكليفا من إليزابيث ملكة المجر والذي أطلق فوق منه في حين عقب ماء هنغاريا نسبة للهنجاريين، ومن الملكات اللاتي اهتموا بتصنيع العطور هي كاترين دي ميديشي ملكة دولة الجمهورية الفرنسية التي قمت بتكليف صانع العطور المختص بها(رينى لن فلورينتن) بإدخال أشكال قريبة العهد من العطور غير أن لم يعلم أي شيء عن طرقه ولذا لسرية مختبره، طوال عصور النهضة أمكنها دولة الجمهورية الفرنسية من الجلالة في ميدان تصنيع العطور ولقد كان يصنع جنوب دولة الجمهورية الفرنسية أبرز العطور ومستحضرات التحسين الدولية، وعرفت طائفة في دولة الجمهورية الفرنسية أثناء القرن الـ7 عشر باسم (صانعي العطور) والتي كان لها نفوذ مؤذي في عدد محدود من الحالات حيث كانت تستخدم مواد سامة في صناعتها للعطور فمثال على ذلك توفيت واحدة من الأميرات الفرنسيات نتيجة لـ استعمالها للعطور في تجميل بشرتها والتي أثرت على سمعة تلك الطائفة، واهتم ملوك دولة الجمهورية الفرنسية سويا بالعطور فأثناء القرن الـ8 عشر كان الملك لويس الـ5 عشر معني للغاية بالعطور ولقد كانت عربته الملكية تدهن كل صبيحة بالعطور وقد كان أثاثه يدهن كل يوم بالعطور وقد كانت ملابسه تواصل في نطاق إناء العطور لمجموعة أيام، ولم يهتم الملك لويس الـ5 عشر بالعطور في وجوده في الدنيا المخصصة فحسب بل وجّه بتغيير قليل من المزارع إلى مزرعة للنباتات العطرية، النهضة التي أنشأها لويس الـ5 عشر جعلت من باريس مركزا مهما في تصنيع العطور وزراعة النباتات العطرية، ومن الملوك المهتمين بالعطور ايضاًً نابوليون بونبارت الذي عرف عنه بالاهتمام بالترف ولقد اهتم كذلك بدهن السيارة الملكية بالعطور ويقال أنه بوقت من الأوقات كان يستعمل ستين قنينة من عطر الياسمين بالشهر وقد كان أحب العطور إليه هو عطر الجوزفين لاحتوائه على المسك العربي الراسخ، في إنجلترا لم تكن تصنيع العطور شيء مهما سوى في أعقاب مجئ هنرى الـ8 الذي أدخل تلك التصنيع إلى إنجلترا وايضا الملكة إليزابيث الأولى أهتمت بكثرة بتصنيع العطور حيث يقال أنها لم تكن يمكن لها جلَد أي رائحة كريهة الموضوع الذي دافع لها مرض في لسانها، وقد كانت الإناث تجيء إلى منزل الملكة إليزابيث للتنافس في أسمى العطور رائحة، وحدث التحويل الضخم حينما أتت الكيمياء القريبة العهد ولقد شهدت تصنيع العطور تقدما عظيما عقب الثورة الصناعية الكبرى مثلما بدأ استعمال العطور بأسلوب دارج في جميع طبقات الشعب بل وحينما كان تكلفة العطور يزيد تتم مسيرات في مدينة لندن، قبل وصول الكيمياء العصرية إلى الأمريكتين كانت ثمة وصفة شهرة تعول على مياه من مجرى مائي فلوريدا (لاعتقادهم في حُسن رائحته) ثم يمزج مع قرنفل وقرفة صينية وأوراق الليمون ،وتطورت أسلوب وكيفية تصنيع العطور لتصير استعمال مذيباً نقياً يشطب استخراجه من البترول. ثم يدور ذاك المذيب علي تيجان الأزهار النضرة إلي أن يصبح مركزاً بالعطر، ويحدث فصل المذيب على يد عملية التقطير. ويُنقى العطر بالكحول ويكمن هذه اللحظةً تنصيب العطور من مواد كيماوية بحيث تظهر وكأنها روائح طبيعية وصارت تصنيع العطور لها مؤسسات كبرى أخصائية في ذاك الميدان

المصدر 1
تعليقات