اللهم انك عفو كريم تحب العفو فاعفو عنا مزخرف

.. اللهم انك / عفو كريم .. تحب العفو فاعفو عنا .. ( ياكريم) مزخرف




ان كانت هذه الزخرفة لعباره اللهم انك عفو كريم تحب العفو فاعفو عنا مزخرف تناسبك ضع لنا تعليق في الاسفل يخبرنا بذلك وان كانت زخرفة هذه الجمله لا تناسبك اخبرنا ايضا بذلك عبر صندوق التعليقات في الاسفل وسوف نقوم بتوفير زخرفات تليق بكم جميعا متابعي موقع كلمات متقاطعه.

عن النبي قال :«إن الله كريم يحب الكرم، ويحب معالي الأخلاق ويكره سفسافها» صحيح الجامع (1801).

عن عبد الله بن عباس: أن رسول الله كان يقول عند الكرب «لا إله إلا الله العظيم الحليم، لا إله إلا الله رب العرش العظيم، لا إله إلا الله رب السماوات ورب الأرض رب العرش الكريم» متفق عليه.

عن عائشة بنت أبي بكر قالت: «قلت: يا رسول الله، أرأيت إن علمت أي ليلة ليلة القدر ما أقول فيها؟، قال: قولي: اللهم إنك عفو كريم تحب العفو فاعف عني » رواه الترمذي وصححه الألباني.

وعن أبي هريرة أن الرسول قال :«فيلقى العبد فيقول: أي فُل (فلان) ألم أكرمك وأسودك وأزوجك وأسخر لك الخيل والإبل وأذرك ترأس وتربع ؟، فيقول: بلى، قال: أفظننت أنك ملاقيَّ ؟ فيقول لا فيقول فإني قد أنساك كما نسيتني» رواه مسلم بن الحجاج.


يقول أبو حامد الغزالي «الكريم: هو الذي إذا قدر عفا وإذا وعد وفى ،وإذا أعطى زاد على منتهى الرجاء، ولا يبالي كم أعطى ولمن أعطى ،وإن رُفِعَت حاجةٌ إلى غيره لا يرضى ،وإذا جُفِيَ عاتب وما استقصى ،ولا يضيع من لاذ به والتجأ، ويغنيه عن الوسائل والشفعاء ،فمن اجتمع له جميع ذلك لا بالتكلُّف، فهو الكريم المطلق وذلك لله سبحانه وتعالى فقط .»[1]
قال ابن جرير: «كريم ومن كرمه إفضاله على من يكفر نعمه، ويجعلها وصلة يتوصل بها إلى معاصيه.[2]»
قال الحليمي: «الكريم ومعناه: النفاع، من قولهم: شاة كريمة، إذا كانت غزيرة اللبن تدر على الحالب، ولا تقلص بأخلافها، ولا تحبس لبنها.[3]»
قال القرطبي :«أن الكريم له ثلاثة أوجه هي:الجواد والصفوح والعزيز ،وهذه الأوجه الثلاثة يجوز وصف الله عز وجل بها، فعلى أنه جواد كثير الخير، صفوح لابد من متعلق يصفح عنه وينعم عليه ،وإذا كان بمعنى العزيز كان غير مقتض 
تعليقات